منوعات

في الذكرى الـ 60 لأول أفلام دراكولا.. 5 حقائق عن مصاصي الدماء

في الذكرى الـ60 لصدور أول معالجة سينمائية بريطانية لشخصية دراكولا، قدّمت صحيفة “ميرور” تقريرًا بقلم كاتبة الرعب البريطانية كاتجا براون، تضمن 5 حقائق تاريخية عن أسطورة مصاصي الدماء.

وظهر الفيلم الأول عن مصاصي الدماء عام 1958 من بطولة الممثل البريطاني الراحل “كريستوفر لي” وهو يعدّ أول أعمال شركة هامر البريطانية التي قدّمت العديد من أفلام الرعب المميزة المستندة لشخصيات كلاسيكية.

وحسب الكاتبة براون، فإنَّ الحقائق الخاصة بأسطورة مصاصي الدماء تشمل ما يلي:

1- القصص حولهم تستند إلى ساديين حقيقيين، فمن المعروف أن دراكولا وتقريبًا جميع مصاصي الدماء، لهم أصل في الواقع.

2- الشخص يصبح مصاص دماء حين يبدأ في تناول دم الآخرين.

3- هستيريا مصاصي الدماء في القرن الثامن عشر أدَّت إلى قطع الرؤوس بشكل جماعي، بعدما أصبح الحديث عن وجودهم أمرًا مخيفًا، لقد حدثت عمليات شنق جماعي وقطع رؤوس لأي شخص مشتبه بكونه مصاص دماء.
كما تمّ نبش العديد من المقابر وطعن الجثث مرة أخرى بوتد خشبي، للتأكُّد من عدم قيام الأموات من قبورهم، وتناول لحوم الأحياء.

4- طردهم بالثوم، الذي يوضع خلف الأبواب مباشرة فيصدهم برائحته الكريهة.

5- طرق القضاء عليهم معروفة، لكنها ليست سهلة، وأي شخص شاهد فيلم “الفتية الأخيرون” عام 1987 سيعلم أن قتل مجموعة من مصاصي الدماء ليس بالأمر السهل.

وفي الثقافة الشعبية التي تظن بوجودهم، يحتاج قتل مصاصي الدماء لـ 6 أشياء أساسية:

1- النار.

2- ضوء الشمس، ويفضل تكبيلهم في الهواء الطلق حتى شروق الشمس.

3- الرصاصة والسيوف والسكاكين الفضية لقطع الرأس أو ثقب القلب.

4- طعنهم بوتد خشبي في قلوبهم.

6- قطعة أثرية دينية، ويفضل استخدامها كسلاح طعن.

عاجل
اظهر المزيد

اترك تعليقك

زر الذهاب إلى الأعلى