استشهاد صحفيين فلسطينيين بقصف طيران الاحتلال في غزة
شنت #طائراتالاحتلال #غاراتعنيفة، مساء السبت، على مناطق متفرقة من قطاع #غزة ، ما أدى إلى #استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة آخرين.
وأعلنت مصادر في غزة #استشهاد #صحفيينفلسطينيين وهم حسونة اسليم و #ساريمنصور وعبد الحليم عوض، في غارات لطيران الاحتلال.
وأكدت وسائل إعلام فلسطينية، استشهاد الصحفي حسونة اسليم وصديقه وساري منصور في قصف استهدف منزلا في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وأفاد المكتب الحكومي بقطاع غزة، في وقت سابق، أن عدد الشهداء جراء العدوان على القطاع بلغ أكثر من (12,300) شهيد، بينهم أكثر من (5,000) طفل، و(3,300) امرأة.
وبين أن عدد #شهداء الكوادر الطبية بلغ (200) طبيب وممرض ومسعف، كما واستشهد (22) من رجال الدفاع المدني، واستشهد كذلك (56) صحفياً، كان آخرهم استشهاد الصحفي الكبير الأستاذ مصطفى الصواف “أبو محمد”، رحمه الله ورحم كل الشهداء الأبرار.
بلغ عدد إجمالي المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال “الإسرائيلي” أكثر من (1,300) مجزرة، وبلغ عدد المفقودين أكثر من (6,000) مفقودٍ إما تحت الأنقاض أو أن جثامينهم ملقاة في الشوارع والطرقات يمنع الاحتلال أحداً من الوصول إليهم، بينهم أكثر من 4000 طفلٍ وامرأة.
وأشار المكتب الإعلامي الحكومي، إلى أن عدد المقرات الحكومية المدمرة بلغت (95) مقراً حكومياً، و(260) مدرسة منها (64) مدرسة خرجت عن الخدمة، وكان آخر مجازر المدارس هي مجزرة مدرسة الفاخورة التي راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد وجريح.
وبحسب الإعلام الحكومي، بلغ عدد المساجد المدمرة تدميراً كلياً (77) مسجداً، وبلغ عدد المساجد المدمرة تدميراً جزئياً (165) مسجداً، إضافة إلى استهداف (3) كنائس.
وبالنسبة للوحدات السكنية، فقد بلغ عدد الوحدات السكنية التي تعرضت إلى هدم كلي (43,000) وحدة سكنية، إضافة إلى (225,000) وحدة سكنية تعرضت للهدم الجزئي، وهذا يعني أن حوالي 60% من الوحدات السكنية في قطاع غزة تأثرت بالعدوان ما بين هدم كلي وغير صالح للسكن وهدم جزئي.
وأفاد بخرج (25) مستشفى ًو(52) مركزاً صحياً، عن الخدمة نتيجة كما واستهدف الاحتلال (55) سيارة إسعاف.