المرأة الإماراتية فى القمة
فى تقرير لمجلةwomen) Emirati) الإنجليزية عرضت نماذج للمرأة الإماراتية هى أهم مفاخر الإمارات اليوم فقد اقتحمت ميادين متعددة فى مجال العمل فى الوزارة والبنوك وإدارة الأعمال والبورصة، لكن الجديد أنها كسرت السقف الزجاجى المفروض على المرأة العربية لتدخل مجالات ظلت حتى يومنا الحالى حكرا على الرجل حتى أن الإمارات قررت أن تختار هؤلاء النسوة للاحتفال بهن فى يوم المرأة فى الإمارات .
مريم المنصور..أول طيارة فى السلاح الجوى الإماراتي
تعد مريم حسان المنصورى أول إماراتية تعمل كطيار فى السلاح الجوى الإماراتى وهى من المعدودات على الأصابع فى الشرق الأوسط اللاتى يعملن فى الجيش فى قيادة الطائرات الحربية كما حصلت على جائزة محمد بن راشد كأفضل طيارة للدفاع الجوى عام 2014.
نوف العفيفى..أول مراقبة جوية فى أبوظبي
أول إماراتية تعمل ضابطا فى المراقبة الجوية فى المطارات العامة حيث تدربت 3 أعوام فى مركز الشيخ زايد للملاحة الجوية ثم فى جامعة لندن وحصلت على رخصة العمل كمراقبة جوية.
وتؤكد نوف أن هذا العمل ظل حكرا على الرجال لأعوام طويلة وهو تحد كبير لكل امرأة وأعتقد أن نجاحى فى هذا المجال يشجع نساء الإمارات على اقتحام مجالات جديدة فى المستقبل .
شارجا..أول ضابط لإطفاء الحرائق فى الميدان
تعد شارجا المرأة الـ15 وهذا هو عدد النساء اللاتى يعملن فى الميدان فى قطاع إطفاء الحرائق فى الشرق الأوسط لأنها مهنة ليست معتادة للنساء لذلك قررت أن تتحدى العادات والتقاليد وتدخل هذا المجال الأكثر خطورة فى مكافحة الحرائق فى العالم العربى.
مريم الصقار..أول قائد للقطارات الكهربائية
كانت هواية مريم الصفار فى طفولتها اللعب بالقطارات وطالما سألت كيف تعمل؟ ومن يقودها؟
وقررت مريم أن تدرس فن قيادة القطارات الحديثة التى تعمل بالكهرباء لتصبح أول إماراتية تقود قطار يربط الإمارات العربية المتحدة ببعضها البعض.
نهلة الروستامانى..أول إماراتية تشارك فى سباق “فورميلا”
نهلة الروستامانى أول إماراتية تشارك فى سباق “فورميلا1” للدراجات البخارية وهى أخطر السباقات الدولية فى العالم.
وترى نهلة أنها على مدار 12 عاما هى سنوات خبرتها فى السباقات الدولية فى الفورميلا استطاعت أن تصبح محترفة فى هذا المجال .
إلهام القاسم..أول عربية تصعد قمة القطب الشمالى الجليدى
إلهام القاسم أم لثلاثة أطفال قررت أن تخوض أصعب تجربة فى صعود قمة القطب الشمالى على ارتفاع 128 كيلو متر فى درجة حرارة 30 تحت الصفر عام 2010.
وعن هذه الرحلة الخطيرة تقول إلهام: لقد تعلمت دروسا كثيرة جدا فى هذا التحدى لعل أهمها أنه ليس هناك شيء مستحيل.