الحبس عامين لآسيوي حاول قتل زميله في العمل
قضت قضت محكمة جنايات عجمان بالحبس عامين على المتهم (ر، س، ن) آسيوي الجنسية 21 عاما شرع في قتل المجني عليه زميله في العمل من الجنسية نفسها.
وذلك إثر خلاف بينهما في السكن المشترك لعمال الشركة في منطقة الجرف بعجمان، كما قضت المحكمة بإبعاده عن الدولة بعد تنفيذه العقوبة.
وتعود تفاصيل القضية إلى قيام الجاني بالشروع في قتل المجني عليه وإزهاق روحه عمدا بأن طعنه بواسطة سكين محدثا به إصابات عديدة في ذراعيه وصدره وتم إيقاف الجاني من قبل العمال الموجودين معهما في السكن.
وذكر المجني عليه في تحقيقات النيابة العامة أنه حصل خلاف بينه وبين الجاني في السكن وهو خلاف دائما ما يحدث ما بين العمال، وأنه ذهب وجلس في غرفته مع زملائه الآخرين، وفوجئ في منتصف الليل أن هنالك شخصا يطرق بقوة باب غرفتهم وقام بفتح الباب وحينها سدد إليه الجاني عدة طعنات بالسكين في ذراعيه وصدره وكان الجاني في حالة سكر شديد.
وأقر الجاني في تحقيقات النيابة العامة بشروعه في القتل زميله، كما أقر بأنه كان في حالة سكر ولم يتذكر السبب الذي جعله يحمل سكينا ويقوم بمحاولة قتل زميله في العمل. وأكد شهود العيان ما حدث وقيامهم بالاتصال بالشرطة والإسعاف الوطني ونقل المجني عليه للعلاج في المستشفى وتسليم الجاني إلى رجال الشرطة.
عجمان بالحبس عامين على المتهم (ر، س، ن) آسيوي الجنسية 21 عاما شرع في قتل المجني عليه زميله في العمل من الجنسية نفسها.
وذلك إثر خلاف بينهما في السكن المشترك لعمال الشركة في منطقة الجرف بعجمان، كما قضت المحكمة بإبعاده عن الدولة بعد تنفيذه العقوبة.
وتعود تفاصيل القضية إلى قيام الجاني بالشروع في قتل المجني عليه وإزهاق روحه عمدا بأن طعنه بواسطة سكين محدثا به إصابات عديدة في ذراعيه وصدره وتم إيقاف الجاني من قبل العمال الموجودين معهما في السكن.
وذكر المجني عليه في تحقيقات النيابة العامة أنه حصل خلاف بينه وبين الجاني في السكن وهو خلاف دائما ما يحدث ما بين العمال، وأنه ذهب وجلس في غرفته مع زملائه الآخرين، وفوجئ في منتصف الليل أن هنالك شخصا يطرق بقوة باب غرفتهم وقام بفتح الباب وحينها سدد إليه الجاني عدة طعنات بالسكين في ذراعيه وصدره وكان الجاني في حالة سكر شديد.
وأقر الجاني في تحقيقات النيابة العامة بشروعه في القتل زميله، كما أقر بأنه كان في حالة سكر ولم يتذكر السبب الذي جعله يحمل سكينا ويقوم بمحاولة قتل زميله في العمل. وأكد شهود العيان ما حدث وقيامهم بالاتصال بالشرطة والإسعاف الوطني ونقل المجني عليه للعلاج في المستشفى وتسليم الجاني إلى رجال الشرطة.