بشرى تكشف عن حقيقة زواجها من نجيب ساويرس

خلال حديثها على شاشة “ON E” كشفت الفنانة بشرى، سر إقناعها المهندس نجيب ساويرس، وشقيقه سميح رجال الأعمال، بتنظيم مهرجان الجونة السينمائي، لافتة إلى أنها نجحت في إقناع عائلة ساويرس بتنفيذ المهرجان بالحجة والدليل.
قائلة: “المهرجان كان اجتهادي ومجهودي وأنا اللى لميت الشامي على المغربي لأني صاحبة الفكرة”.
مضيفة أن المهندس نجيب ساويرس وشقيقه سميح وجميع العائلة يحرصون دومًا على تقديم كل الدعم لمصر وللشباب والثقافة، موضحة أن أبرز ما يجمعها بالمهندس نجيب حب البلد والفن وتقديره للثقافة وحال المواطن المصري وتشجيعه للشباب.
وتابعت قائلة: “عندما عرضت الأمر على عائلة ساويرس تحمسوا للفكرة باقتناع بعدما وجدوني أقدم لهم عناصر النجاح مثل عمرو منسي، وكمال زادة وانتشال التميمي وأمير رمسيس وجميعهم لهم باع في الحقل السينمائي، مشيرة إلى أنها اتفقت مع نجيب ساويرس على تنفيذ نهج المدرسة الأوروبية في الانضباط والالتزام بالمواعيد في المهرجان”.
وعن ما أشيع مؤخرًا عن زواجها من رجل الأعمال نجيب ساويرس، قالت: “عندما أثيرت الشائعة ضحكت أنا ونجيب ساويرس والقائمين على مهرجان الجونة السينمائي”.
مضيفة: “كنا مطحونين وطالع عنينا وبنحاول نعمل حاجة لبلدنا مش أكتر”.
لافتة إلى أن شائعات الزواج برجال الأعمال تلاحقها باستمرار.
مشيرة إلى أنها عندما كانت تدير شركة للإنتاج السينمائي انتشرت الشائعات عن زواجها من مالك الشركة مرة ونجله مرة أخرى وعندما تزوجت تحدثوا كذبًا عن أن طليقها كان أحد أقارب مالك الشركة.

وأكدت أن العلاقة التي تربطها بالمهندس نجيب ساويرس لا تتعدى إطار العمل من أجل تحسين صورة مصر وتشجيع السياحة والارتقاء بحال الفن المصري.

وتابعت: “لا أفهم لماذا نجيب ساويرس الذي أثيرت حوله شائعة ارتباطي به على الرغم من وجود أشخاص كثيرين من الشركاء مثل عمرو منسي وكمال زادة وغيرهم ممن كانوا مسئولين عن مهرجان الجونة السينمائي”.