مجلس النواب المصري يعد تشريعا يجرّم “الإلحاد”

وأكد حمروش على ضرورة تجريم هذه الظاهرة ووضعها في بند ازدراء الأديان، لأن الملحد لا عقيدة له، بل يعمل على إهانة الأديان السماوية ولا يعترف بها.

وشدد النائب على أهمية مواجهة هذه الظاهرة، خاصة وأن الملحدين في مصر دائما ما يعملون على نشر إلحادهم علانية في المجتمع. مشيرا إلى الدور الكبير الذي يقع على عاتق الأزهر والمؤسسات الدينية الأخرى، بما فيها الكنيسة، لمواجهة هذه الظاهرة.

وأيّد محمد زكي الأمين العام للجنة العليا للدعوة فيالأزهر المقترح بقوله: “كون اللجنة الدينية فكرت في ذلك فهو فضل من الله تؤجر عليه، الإلحاد هو دعوة للكفر في مجتمع المؤمنين خاصة وأن مصر أرض التوحيد”.