في التفاصيل، أبى الطبيبان السعوديان ناجي الخليف وعلي المسعود أن يتمتعا بإجازتهما السنوية للقيام برحلة علاجية جاءت تحت مظلة #رابطة_العالم_الإسلامي، بتواصل الدكتور علي المسعود مع #أطباء #موريتانيين لعلاج حالات صعبة، أغلبها من النساء الحوامل في ظل نقص المواد والمستلزمات الطبية.
وقال الدكتور الخليف: “بعد تقييم الحالات قررنا تخصيص إجازتنا السنوية لإجراء هذه العمليات تطوعا بلا مقابل”.
وأضاف: “تم إرسال المستلزمات الطبية بالبريد إلى #نواكشوط، ومن ثم سافرنا برفقة مندوب هيئة الإغاثة العالمية الدكتور أحمد باخشوين، لتسهيل إجراءات السفر والتواصل مع فرع الهيئة في #موريتانيا، فيما تكلفت الهيئة بمصاريف #السفر والمعدات الخاصة المستخدمة في العمليات.